صلي إلى الفلوجة

السكان: 190,000

تقع على بُعد 43 ميلاً غرب بغداد على نهر الفرات. تعتبر مؤيدة كبيرة لحزب البعث الذي قاده صدام حسين. إنها ذات غالبية سنية وكانت محظوظة تحت حكم صدام. خضعت الفلوجة لمعارك رئيسية في حرب العراق، وفي بداية عام 2014 سقطت في أيدي تنظيم داعش. تشكل الزراعة جزءًا كبيرًا من الاقتصاد المحلي؛ ومع ذلك، كانت بطيئة في الانتعاش بعد جميع النزاعات.

" فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنِّي أَنَا بَابُ الْخِرَافِ. جَمِيعُ الَّذِينَ أَتَوْا قَبْلِي هُمْ سُرَّاقٌ وَلُصُوصٌ، وَلكِنَّ الْخِرَافَ لَمْ تَسْمَعْ لَهُمْ. أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعًى." (يوحنا 7:10-9). يا رب، عاش شعب الفلوجة في سنوات وسنوات من الظلام، هم كأغنام بدون راعي. اظهر لهم، يا يسوع، أنت الباب وأنهم يمكنهم الدخول إلى مرعاك وراحتك. أنتَ الراعي الصالح الذي يعتني بخرافه. يا رب، اجذب العديد من الفلوجة إلى رعيتك.